الفنون التشكيلية في الإمارات NO FURTHER A MYSTERY

الفنون التشكيلية في الإمارات No Further a Mystery

الفنون التشكيلية في الإمارات No Further a Mystery

Blog Article



لقد اختلفت الواقعية عن الرومانسية من حيث ذاتية الرسام، إذ ترى الواقعية أن ذاتية الفنان يجب أن لا تطغى على الموضوع، ولكن الرومانسية ترى خلاف ذلك، إذ تعد العمل الفني إحساس الفنان الذاتي وطريقته الخاصة في نقل مشاعره للآخرين.

المظهر تبرع إنشاء حساب دخول أدوات شخصية تبرع

مع مرور الوقت، تطوَّرت تقنيات الفن التشكيلي وتنوعت أساليبه، فظهر النحت والفسيفساء والزخرفة على جدران المعابد والمقابر، وساهمت الحضارات القديمة بشكل كبير في تطوُّر الفن التشكيلي، فلكل حضارة خصائصها وأسلوبها المميز:

تتمثل هذه الخدمة في اعتماد المبدع والموهوب لإصدار فيزا ثقافية طويلة الأمد وتعمل على استقطاب الموهوبين والفنانين والمبدعين

تعد صناعة الفخار، والحياكة، والتطريز من نماذج الحرف والصناعات التقليدية في دولة الإمارات منذ القدم.

يقول خليل عبد الواحد مدير إدارة الفنون التشكيلية بهيئة الثقافة والفنون في دبي «دبي للثقافة» في حديثه عن نجاح الفنانين المحليين بوجه عام في دفع حركة الحياة نحو مسارها الطبيعي، من خلال أعمالهم الإيجابية الإيقاع: واكب المعرض العام لجمعية الإمارات للفنون التشكيلية في دورته الحالية طموح الفنانين للتواجد مجدداً عبر قاعات العرض الفني وإحداث الترابط المبتغى بين جموع الفنانين، والمثال على ذلك أعمال كل من د.

فأصبحت رسوماتهم في الطبيعة، وكانت أعمالهم تتسم بالكثير من التناسق. كما أن ألوانهم كانت شديدة، ومن هنا أصبحت أعمالهم على القماش، والقماش كان أول مرة يستخدم في الرسم، وهذه المدرسة تعتبر دمج بين مدرستين الواقعية والانطباعية، ولكن بأسلوب حديث.

اما الفنان (جريكو) فقد صور الكثير من الموضوعات الفنية، من بينها لوحة كانت سببا في تعريفه بالجمهور، وهي لوحة غرق الميدوزا، وهي حادثة تعرضت لها سفينة بعرض البحر وتحطمت هذه السفينة ولم يبق منها سوى بعض العوارض الخشبية التي تشبث بها بعض من بقوا أحياء للنجاة، ففي هذه اللوحة صور الفنان صارع الإنسان مع الطب

وألقى سالم الجنيبي رئيس جمعية الإمارات للفنون التشكيلية كلمة خلال افتتاح المعرض ثمن فيها دعم صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، ورعايته المستمرة التي أسهمت في تطور ونهضة الحركة الفنية والثقافية في إمارة الشارقة، كما قدم الشكر إلى الشيخ سالم بن عبدالرحمن القاسمي على تفضله بافتتاح المعرض وإلى كافة الشركاء والداعمين والفنانين.

نحات ورسام ومهندس إيطالي، من أهم فناني عصر النهضة، من أشهر أعماله تمثال ديفيد وسقف كنيسة سيستين.

أبرز رواد المدرسة الكلاسيكية: ليوناردو دافنشي، مايكل أنجلو، جاك لويس ديفيد.

أشارت مُؤسس مجموعة أبوظبي للثقافة والفنون، هدى الخميس كانو، إلى أن دولة الإمارات تعدُّ عالمياً واحدةً من أبرز المجتمعات الداعمة للفنون التشكيلية، من خلال دور القيادة الإماراتية الرشيدة الحاضن لمنجز الفنون بعامة، وفن التشكيل بخاصة، من خلال جوائز كجائزة الدولة التقديرية التي خصت ثلاثة من كبار فناني التشكيل الإماراتي بتقدير صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، وجائزة صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، لداعمي الفنون، إضافةً إلى مجموعة المتاحف العالمية في المنطقة الثقافية بجزيرة السعديات، ومجموعة الفعاليات الرائدة كفن أبوظبي وفن دبي وبينالي الشارقة وغيرها، لافتة إلى أن تجربة إصدار كتاب توثيقي لمشهد الفن التشكيلي في الإمارات تأتي استكمالاً للمبادرات الرائدة التي أطلقتها مجموعة أبوظبي للثقافة والفنون منذ تأسيسها، دعماً لمنجز التشكيل الإماراتي، والتي تأتي في طليعتها مبادرة «رواق الفن الإماراتي»، وأعمال التكليف الحصري من مهرجان أبوظبي، ومبادرات ابتعاث الفنانين التشكيليين لاستكمال الدراسات العليا في الفنون التشكيلية، وإقامة معارض التشكيل الإماراتي خارج الدولة، بهدف التعريف بهذا المنجز عالمياً.

نشأت المدرسة السيريالية الفنية في فرنسا، وازدهرت في العقدين الثاني والثالث من القرن العشرين، وتميزت بالتركيز على كل ما هو غريب ومتناقض ولا شعوري. وكانت السيريالية تهدف إلى البعد عن الحقيقة وإطلاق الأفكار المكبوتة والتصورات الخيالية وسيطرة الأحلام. واعتمد فنانو السيريالية على نظريات فرويد رائد التحليل النفسي، خاصة فيما يتعلق بتفسير الأحلام. وصف النقاد اللوحات السيريالية بأنها تلقائية فنية ونفسية، تعتمد على التعبير بالألوان عن الأفكار اللاشعورية والإيمان بالقدرة الفنون التشكيلية في الإمارات الهائلة للأحلام. وتخلصت السيرالية من مبادئ الرسم التقليدية. في التركيبات الغربية لأجسام غير مرتبطة ببعضها البعض لخلق إحساس بعدم الواقعية إذ أنها تعتمد على الاشعور.

اقرأ المزيد عن تاريخ ورواد الشعر النبطي في موقع أبوظبي للثقافة.

Report this page